_

نحن معاكم منذ عام 1978

_

بدأت شركة ظفر نشاطها تحت إشراف وإدارة السيد مظفر جهانبخش سفيدي منذ عام 1978 في طهران. تنتج الشركة جميع أصناف الآيس كريم ويعتبر الأيس كريم الشتوي إختصاصها بامتياز. إذ تعتبر الشركة هي أول شركة منتجة للآيس كريم الشتوي على الصعيد الأهلي والعالمي أي في ايران وباقي دول العالم. يتوزع ممثلي الشركة ووكلائها الحصريون في معظم دول العالم. تقوم الشركة بتصدير منتجاتها الى أربعة دولة من دول الجوار وهن كما يلي : العراق وأرمينيا و أذربيجان وأرمينيا.

_

معلومات عن مجموعتنا

_

كانت بدايات العمل في الشركة تتبع الطرق والأطر التقليدية للإنتاج. لكن ومع مرور الوقت وخاصة في عام 2012 قامت الشركة بإضفاء بعض التعديلات علي اساليب الإدارة والإنتاج وبناء على هذه التغييرات أضافت الشركة منتجات جديدة على سلة منتجاتها القديمة وغطت جميع أصناف الآيس كريم بشقيه الصيفي والشتوي. تقع الشركة في مدينة خوارزمي الصناعية على طريق خواران.

بفضل التعديلات وتطوير اساليب الإدارة في استيعاب الإبتكارات الحديثة بالمجال الإنتاجي استطاعت الشركة من تقليص كمية السكر في منتجاتها. تمت هذه المبادرات الصحية بعد دراسة آراء عملائنا في أرجاء العالم وأذواقهم المتباينة والمختلفة. هذا العمل الكشفي جعل جودة المنتجات تتحسن من الجانب الصحي والتكويني. كان الآيس كريم الشتوي في شكله التقليدي ينتج علي شكل لقمة. وهذا الامر كان يصعب ظروف الاستهلاك. فقامت الشركة بمعالجة الصعوبات الاستهلاكية فأنجز فريقنا في قسم التصميم الآيس كريم الشتوي علي شكل مخروط ليسهل تناوله على المستهلك.

يعمل في الوقت الراهن 15 شخصا في المصنع. يقوم الطاقم بالإشراف على الآلات الأتوماتيكية التي تنتج كافة أصناف الآيس كريم. تحاول الإدارة توظيف المزيد من القوى العاملة في المستقبل القريب وبالطبع مع حاجة السوق الى الزيادة في الإنتاج سيحتاج المصنع الى القوى العاملة الإضافية. سنقوم بفضل التخطيطات التطويرية والطموحة ببرنامج توظيف واسعة بعون الله ورعايته. تنظر الشركة بغض النظر عن الجانب الربحي والإستثماري الى توظيف القوى العاملة على إنه واجب وطني وتتطلع على توظيف المزيد من القوي العاملة في مشاريعها المختلفة وخلق فرص واسعة للعمل.

حاول أن نستوعب كافة الأذواق والآراء في الوسط الإستهلاكي ونسعى الى زيادة طاقاتنا الإنتاجية لتغطي كافة النكهات وتجعل لكل نكهة آيس كريم محدد. طبعا كل هذه التطويرات تقوم على اساس أنه العميل والمستهلك هو المرجع النهائي من ناحية التغليف والطعم والمكون. كما نحاول نوطد العلاقات المشتركة في مابيننا وبين المختبرات للتقليص من كمية السكر المستخدم. تكشف الدراسات للاسف أن في ايران نسبة استهلاك السكر والحلويات تفوق الحد المسموح بكثير. فهذا الواقع الخطر على الصحة العامة جعلنا أن نستخدم السكر الطبيعي بدلا من السكر الاصطناعي والمضافات الصناعية الأخرى كشراب الجلوكوز. ترجيح السكر الطبيعي على المصنوع منه شكل فارقا اساسيا في بيانات الصحة العامة المدروسة بدقة ومثابرة. كشفت الدراسات الجديدة أن السكر الطبيعي أخذ يوثر ايجابا على صحة عملائنا في الوطن وباقي الدول المستهلكة.

مرتبة الشرف